اعتذرت الدكتورة وسام شعيب عن الأحداث الأخيرة التي تسببت في جدل واسع، موضحة أنها لم تكن تقصد تعميم مواقف معينة على الجميع
الفن الروسي .. بأناملها التي تنسج الجمال بحرفية وإصرار، تلتقط امتثال سمير زهور الحدائق بألوانها المتنوعة وتحولها إلى لوحات فنية تتزين
استهواه بريق الألوان على قطع الأخشاب الطبيعية ووجد في النحت مهوى موهبته بالرسم وعشق الخامات المختلفة لتجسيد أجمل الصور واللوحات عليها،
بلهجة صعيدية ركيكة، استطاعت سائحة ألمانية تقيم منذ عدة أشهر في مصر أن تثير موجة من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، في البداية، كانت مجرد
غاب النوم عنها ليالٍ طويلة بسبب ما حدث لابنها الذي لا يتجاوز الـ 4 سنوات على فراش المستشفى بعدما أصابته أمراض بالجملة
يدوى صوته الرخيم الذي يحمل بين طياته الأمل بصحبة ألحان الموسيقى الشجية ليغسّل القلوب بنغمات من السماء، في رحاب الابتهالات الدينية.
يغوص عم محمد في سراديب الماضي مسترجعًا عقود شفهية كان يبرمها مع جاره الحاج دسوقي لتوريد شرائح النحاس الخام إليه بعد أن يتولى عم دسوقي
أكوام من الأغراض القديمة والمستلزمات المنزلية المستهلكة التي لم تجد لها مكانًا في منازل أصحابها فاختاروا
يكمن السحر بين أنامله، فما أن يلمس قطع الأخشاب الطبيعية حتى تعود إليها الحياة من جديد، ويصطحب القطع في وصلة راقصة تعيد إحياء
تحول عشق الماضي، إلى فتنة أسرت وجدانه، ووجد في الحجر الجيري والجرانيت أداة يبث عبرها روح الإبداع في المجسمات
احتضنت مدينة الإسكندرية فعاليات الحفل الختامي لمسابقة ملكة جمال البحر المتوسط لعام 2024، والذي أُقيم في منتزه، بحضور واسع من الشخصيات
بإحدى زوايا المنزل، تتجمع الأقمشة القديمة وبقايا الأغراض العتيقة التي تحمل في طياتها ذكريات من الماضي
الشعر هو لسان خطباء وصوت مشاعر الناس وآمالهم وأوجاعهم، وهو ما كل ما يتطلع إليه محمد بركات، شاعر محافظة الغربية، والذي
بين رمال الصحراء وأمواج نهر النيل، تنبت أرض بلاد الدهب بأسرار الجمال والنكهة في كنوز لا تلمع بالذهب ولا تشعّ بالفضة، في بلادٍ مزدانة بأبهى
في مطبخٍ يعجُّ بالدفء، حيث تختلط روائح الطحين والسكر مع نسمات الزبدة الطرية، زارت فكرة ساحرة نورا إسماعيل الطاهية
تتشابك خيوط الكروشيه ألحان موسيقية، وتنسجم لتخلق أشكالاً ساحرة تنطق بالأناقة وتروي قصة إبداع، ملك محمد، صاحبة مشروع لتصميم
بين حواري مركز قوس بمحافظة قنا، تقبع مطاحن بن أولاد سيد، إحدى أقدم مطاحن البن في الصعيد، والتي لاتزال تحتفظ بدرر ماكينات طحن البن اليدوية
يتراقص لون قطع حلي النحاس بلونها الذي يشع من بريق الشمس أسفل أشعة الغروب التي تلقي بسهامها على شارع المعز من الغورية وحتى باب الفتوح
لحظات تحبس الأنفاس تغوص فيها إلى بحر التفاصيل الدقيقة والمباني الزاخرة بصغائر أجزاؤها التي لا يتعدى حجمها وسع راحة اليد، بأنامل حائك
تتفتح أفكار مريم مغربي مثل زهور الربيع، ترسم مساراتها على أوراق الأشجار وبتلات البنفسج، تمضي بينها كما النسيم العليل، تبحث
على كرسي مدولب، تجلس لتباشر مهامها المنزلية في جد لاتوقفها الهمة التي حباها الله بها، تباشر رعاية أطفاها الأربع
رغم سنوات عمره التي لم تتجاوز الـ 15، نال لقب صوت الجبل ، بنغمة صوته التي تتسلل إلى الأرواح فتغسلها، وتعيد إلى القلوب ما فقدته من الصفاء.
تسري بشائر الشتاء ببرودتها بين نسمات الهواء الذي أنساب أخيرًا من رطوبة، وعلى وقع هويد الست أم كلثوم تشدو برائعتها ألف ليلة وليلة تخترق
من قلب المطبخ الأسكندراني، حيث تتناغم الألوان مع الروائح، تبدأ رحلة صناعة حلوى الفريسكا، تلك الحلوى التي تجمع بين الحرفية والمذاق الشهي
تمتزج رائحة البصل الأخضر مع الليمون الحامض على عربات الباعة الجائلين، يتناغم بروية مع شذى توليفة من أسماك الفسيخ والملوحة الصعيدى والسردين
بينما تلقي أشعة الشمس أولى سهام الفجر على الأرض، فتتراقص وسط بساط العتمة الأفلة، يبدأ صوتٌ ندِيٌّ يرتفع في السماء، يشبه دعاء حملته الرياح من بعيد، ليصل إلى آذان الأرواح العطشى.
بلمسات فنية رائعة، يغزل أحمد الأسد حلى بأزهر الألوان على الجدران العامة وأكشاك الكهرباء، ليضيف بصمات من الجمال أحالت قبح مظهر تلك الجدران
على أوتار الخيوط وبين فكي الإبرة والمكوك تتصاعد ألحان شدو ماكينة الخياطة، تهمس بخيوطها لتروي قصة الجلابية البلدي، عبر قلب الماكينة الذي ينبض
في رقعة يزيد قطرها عن 30 سم، تجتمع آيات جمال الطبيعة وروعة أنامل حرفيين مهرة إلى أداة سحرية يمكنها أن تميز الخبيث من الطيب بإهتزازات بسيطة.
على طريقة كوسكال بابا، خطفت سلمى، الشهيرة بكوسكال ماما الأنظار بقرية شبشير في محافظة الغربية بعد أن اشتهرت بإبتسامتها التي تشع برائة وخفة دم
ألبومات الصور