على أوتار الخيوط وبين فكي الإبرة والمكوك تتصاعد ألحان شدو ماكينة الخياطة، تهمس بخيوطها لتروي قصة الجلابية البلدي، عبر قلب الماكينة الذي ينبض
تتناغم الخيوط، بين يديه وتتحول إلى قطع فنية تحمل في طياتها قصة إبداعية تختصر دهورًا من التقاليد والحرفية،
ألبومات الصور