لحظات تحبس الأنفاس تغوص فيها إلى بحر التفاصيل الدقيقة والمباني الزاخرة بصغائر أجزاؤها التي لا يتعدى حجمها وسع راحة اليد، بأنامل حائك
دفعه عشق الأخشاب الطبيعية أن يسلك في دروبها طريقًا مغمورًا، فتخصص في صناعة توابيت الموتى الخاصة بالمسلمين
ألبومات الصور