قائمة الأدوية الناقصة في السوق تتراجع بعد ضخ 133 مليون عبوة لـ 364 مستحضر
للحد من أزمة الأدوية الناقصة في السوق المصري 2024 أعلنت هيئة الدواء المصرية، ضخ كميات من الأدوية لتعزيزالسوق المحلي، حيث بلغت 133مليون عبوة إضافية لـ 364 مستحضر دوائي، وذلك منذ بداية شهر أغسطس الماضى وحتى الأن.
أكد الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، أن زيادة ضخ الأدوية في إطار جهود الدولة المصرية لتوفير المستحضرات الدوائية سواء المستوردة أو المحلية التي يعتمد إنتاجها على المواد الخام المستوردة، وتوفير البدائل للأدوية المهمة، حرصًا على صحة وسلامة المرضى وتوفير احتياجاتهم الدوائية.
الأدوية الناقصة في السوق المصري 2024 .. القائمة تتراجع
أوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، قيام هيئة الدواء المصرية بضخ كميات إضافية من الأدوية المهمة والتي تندرج تحت المجموعات العلاجية التالية:
- أنسولين لعلاج مرضى السكر
- علاج أمراض السكر
- علاج أمراض القلب
- علاج التهاب المعده
- هرمون لعلاج فرط نشاط الغده الدرقية
- علاج أورام
- مضاد حيوى
- أدوية الحقن المجهرى
كما أشار علي الغمراوي، رئيس هيئة الدواء المصرية، إلى قيام الهيئة بتوفير بدائل لعدد من الأدوية المهمة التي تندرج تحت المجموعات العلاجية لـ
- المضادات الحيوية
- مضادات الاكتئاب
- الأمراض النفسية والعصبية
- مضادات الالتهابات
- مضادات الفيروسات
- أدوية تنشيط الدورة الدموية الدماغية
- أدوية موانع الحمل
- أدوية أمراض السكر
- أدوية أمراض الجهاز الهضمي والكبد
- علاج الدوار
- التقزم ومشاكل النمو
- أمراض القلب والضغط
- العلاج الهرموني
- الصداع النصفي
- مذيب البلغم
- أمراض الجهاز العصبي
- علاج هشاشة العظام
- أمراض الغدة الدرقية
- علاج الأورام
- اضطرابات انقطاع الطمث
- التهابات الأذن
- أمراض المسالك البولية والتناسلية
- أمراض الحساسية
- الأوعية الدموية
- الحروق
- نقص الحديد
- مضاد الفطريات
يأتي ذلك في إطار جهود الدولة المصرية لتوفير المستحضرات الدوائية سواء المستوردة أو المحلية.
وفي سياق أخر، أكد الغمراوي، أنه يجب علي المواطنين شراء الأدوية من الصيدليات فقط وليس من صحفات السوشيال ميديا، لأفتًا إلي أنه من الممكن بأن تكون تلك الأدوية مغشوشة.
وأضاف أن هيئة الدواء تقوم بالتنسيق مع الجهات الرقابية لغلق هذه الصفحات بشكل سريع، لأنها ليست جهة رقابية علي تلك الصحفات، ولكن من الصعب فرض السيطرة الكلية على أصحاب تلك الصفحات، لأنهم يقوموا بإنشائها مرة أخري باسم مختلف.