اسعار وجبات افطار رمضان 2025 .. اعرف أقل اكله تكلفك كام
اسعار وجبات افطار رمضان 2025.. تتحضر الأسر المصرية مع اقتراب شهر رمضان 2025، لتدبير احتياجاتها المنزلية وشراء السلع الغذائية اللازمة لوجبة الإفطار خلال الشهر الكريم، ومع ارتفاع أسعار السلع الغذائية في الفترة الماضية، يسعى الكثيرون لحساب تكلفة الوجبات بشكل تقريبي لتحديد ميزانيتهم، خاصة مع ازدياد الاستهلاك خلال رمضان.
اسعار وجبات افطار رمضان 2025.. لأسرة مكونة من 5 أفراد
تتعدد الخيارات لتكلفة وجبة الإفطار، وفيما يلي تكلفة تقريبية لوجبة تشمل صينية مكرونة بالبشاميل، بانيه، وسلطة:
- المكرونة: كيس مكرونة بسعر 30 جنيهًا.
- اللبن: سعر اللبن 40 جنيهًا للكيلو.
- الدقيق: سعر كيلو دقيق 20 جنيهًا.
- اللحم المفروم: نصف كيلو لحم مفروم بسعر 150 جنيه.
- البانيه: سعر كيلو بانيه 220 جنيه.
السلطة الخضراء تشمل:
- طماطم: سعر الكيلو 5 جنيهات.
- بقدونس وكزبرة: حزمة لكل منهما بسعر 3 جنيهات.
- فلفل: ربع كيلو بسعر 5 جنيهات.
- خيار: نصف كيلو بسعر 8 جنيهات.
- جزر: نصف كيلو بسعر 8 جنيهات.
- خس: 7 جنيهات.
حلويات وعصائر:
لا تكتمل وجبة الإفطار بدون العصائر والحلويات، ومن العصائر الشعبية في رمضان السوبيا والتمر والعصائر المختلفة مثل البرتقال والمانجو.
- عصير سوبيا: سعر العصير 25 جنيهًا.
- عصير تمر: سعر العصير 25 جنيهًا أيضًا.
الحلويات:
- بسبوسة: كيس بسبوسة بسعر 40 جنيهًا.
- زبادي: كوب زبادي بسعر 10 جنيهات.
التكلفة الإجمالية لوجبة إفطار في رمضان
إذا قمنا بجمع تكلفة الوجبة مع العصائر والحلويات، ستكون التكلفة الإجمالية لوجبة الإفطار لأسرة مكونة من 5 أفراد، من 600 إلى 650 جنيه تقريبًا.
إن التكلفة قابلة للتغيير حسب المتغيرات المحلية، ويمكن للأسر تقليل هذه التكلفة عبر التخطيط المسبق واختيار مكونات أقل تكلفة حسب المتاح في الأسواق.
هل يجوز الإطعام بدلا عن الصيام؟
لا يجوز للمسلم أن يبدل الصيام بالإطعام بدلًا عنه، وذلك وفقًا لما أكدته دار الإفتاء المصرية، حيث شددت دار الإفتاء على أن الدعوى التي تجيز للمسلم الغني الإفطار مقابل إطعام المساكين هي دعوى فاسدة ولا أساس لها من الصحة.
وأوضحت دار الإفتاء أن الصيام في الإسلام فرض تعبدي لله عز وجل، وأن الهدف من فرضه هو الطاعة والامتثال لأوامر الله، وليس من الضروري أن نفهم الحكمة وراء كل عبادة، مضيفة أن العبادات في الإسلام تهدف إلى إظهار الطاعة الكاملة لله سبحانه وتعالى، والصيام من هذه العبادات التي لا يمكن التفريط فيها تحت أي مبرر.
كما أكدت أنه لا يجوز للمسلم أن يزعم أنه يمكنه استبدال الصيام بالإطعام أو أي شكل آخر من أشكال التعويض، لأن الصيام هو عبادة لا يمكن التنازل عنها في ظل أي ظروف.
