بعد سنوات من الابتلاء، استجاب الله لدعاء أيوب، فقد أمره الله أن يركض برجله، فنبع له ماء بارد ليغتسل منه، وعندما فعل ذلك، شفي تمامًا، وهذه اللحظة تمثل الفرج بعد الشدة
ألبومات الصور