حكيم يحتفل بذكرى إطلاق أول ألبوم في 1991.. "نظرة"فتحت بوابة الشهرة للمطرب الشقي
حكيم قديم ، يحتفل المطرب حكيم مع متابعيه ومحبي أغاني حكيم قديم، ذكرى طرح أول ألبوم غنائي له، في مصل هذا اليوم سنة 1991، فكشف حكيم عن يوم مميز في مسيرته الفنية، ومميز لمحبي أغاني حكيم قديم.
وفي هذا الصدد حرص الأيام المصرية على مشاركة متابعيه تفاصيل حول احتفال حكيم بذكر طرح أول ألبوم غنائي ومشاركته جمهوره ومحبيه هذه المناسبة.
حكيم يحتفل بذكرى انطلاق أول ألبوم غنائي في 1991
حكيم قديم، وحرص المطرب حكيم على مشاركة متابعيه عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي وتبادل الصور إنستجرام، صورة البوستر الرسمي لأول ألبوم غنائي له بعنوان نظرة، احتفالا بذكرى طرحه مثل اليوم في 17 ديسمبر 1991، وكتب نصًا: “النهاردة ذكرى جميلة قوي، 17/12/1991 وهو نزول أول ألبوم ليا، ألبوم نظرة، ودي كانت بديتي وبداية المشور.كل سنه وانتوا حبايبي وكل سنه وأنا فى بينكم يا أحلى جمهور".
واستكمل حكيم قائلًا: “ مافيش حد عايز يقولي حاجة علشان المناسبة الجميلة دي”.
ألبوم نظرة لحكيم
ألبوم "نظرة" هو أول ألبوم للفنان المصري حكيم، وقد حقق نجاحًا كبيرًا وقت صدوره في التسعينات، حيث تخطت مبيعاته 12 مليون نسخة، وهو ما جعله من الألبومات الأكثر مبيعًا في ذلك الوقت، وجعله أكثر تميزًا بالنسبة لمسيرة حكيم الفنية، وتارك أثرا لدي محبي أغاني حكيم قديم، فكان لها طابع مميز لجيل التسعينات تحديدًا وما بعدها، فتميز صوت حكيم بنبرته، منذ أن صعد في مجال الغناء.
تم توزيع الألبوم بواسطة الفنان حميد الشاعري، الذي كان له دور كبير في دعم موسيقى ونجاح الألبوم، كما كتب الأغاني مجموعة من الشعراء المتميزين، وهم: أمل الطاير، الراحل حمدي عبد اللطيف، طارق التركي، وطارق الشاعر، أما الألحان فكانت من توقيع حسن اش اش والراحل سامي علي.
يعتبر هذا الألبوم بداية قوية لمسيرة حكيم الفنية، حيث لاقى إعجابًا واسعًا بسبب تنوع أغانيه التي مزجت بين الطابع الشعبي والموسيقى الحديثة، مما ساعد في وصوله إلى جمهور كبير في مختلف البلدان العربية.