10 معلومات عن محمد البشير رئيس حكومة الإنقاذ في سوريا
من هو محمد البشير رئيس حكومة الانقاذ.. سوريا بعد الاسد إلى أين؟.. بعد سقوط بشار الأسد في وفترة وجيزة.. يتسائل العديد في شتى أنحاء العالم، سوريا إلى أين تذهب ومن هو منقذ سوريا الجديد المهندس محمد البشير، بعد تكليفه بتشكيل حكومة جديدة لإدارة الشؤون السورية بعد الإطاحة بنظام بشار الأسد.
من هو محمد البشير رئيس حكومة الانقاذ
وفقًا لمصادر سورية تم تكليف المهندس محمد البشير بشكل رسمي، بتشكيل حكومة انتقالية لإدارة شؤون سوريا في المرحلة المقبلة، بعد الإطاحة بنظام بشار الأسد في أيام قليلة وإنقاذ سوريا من الدمار القادم بعد زعزعتها سياسيًا.
من هو محمد البشير رئيس حكومة الانقاذ
وبعد تكليفه بتشكيل حكومة جديدة في سوريا للسيطرة على الأوضاع وإنقاذ الشقيقة سوريا من الدمار المحتمل، يبحث العديد عن المهندس محمد البشير، ونوافيكم من خلال موقع الأيام المصرية بكافة لتفاصيل في السطور التالية.
من هو محمد البشير رئيس حكومة الانقاذ
نستعرض لكم في السطور التالية السيرة الذاتية لمحمد البشير رئيس حكومة الانقاذ، والتي جاءت على النحو التالي:
- ولد محمد البشير في محافظة إدلب عام 1983
- حاصل على شهادة الهندسة الكهربائية والإلكترونية من جامعة حلب (2007).
- حصل على شهادة الشريعة والحقوق من جامعة إدلب عام 2021.
- شغل عدة مناصب في حكومة الإنقاذ السورية، جاء آخرها في شغله منصب وزير التنمية والشؤون الإنسانية في عام 2022.
- كان مديرًا للتعليم الشرعي في وزارة الأوقاف والدعوة والإرشاد لمدة عامين ونصف.
- ويشتهر البشير بخبرته الإدارية ورؤيته الإصلاحية المتلائمة مع متطلبات المرحلة الانتقالية.
- وحصل على إجازة في الشريعة والحقوق بمرتبة شرف من جامعة “إدلب” عام 2021
- وشهادة في مبادئ التخطيط والتنظيم الإداري.
- تم تكليفه بتشكيل حكومة جديدة في سوريا للسيطرة على الأوضاع وإنقاذ سوريا.
- حصل على لقب منقذ سوريا الجديد بعد الإطاحة بنظام بشار الأسد.
وكانت تأسست حكومة "الإنقاذ" في 2017 بدفع من "هيئة تحرير الشام"، حيث كانت تسيطر على إدارة وإشراف الشؤون الخدمية والإدارية في كلًا من إدلب، ريف حماة الشمالي، وجزء من ريف حلب الغربي.
وفي سياق متصل، كانت سيطرت الفصائل المسلحة على مدينة حمص بالكامل، وخرج المئات من السجناء من سجن حمص المركزي، حيث أُعلن عن توجه المعارضة نحو العاصمة دمشق للاستيلاء عليها.
وأشارت بعض الصحف العالمية إلى أن طهران بدأت في سحب قواتها وقياداتها الميدانية في خطوة تعتبر بمثابة قبول بالأمر الواقع وتوقفها عن المقاومة في ظل التطورات المتسارعة.