هل العدس مفيد في حالة الإصابة بنزلة البرد؟.. 10 نصائح اكتشفها
هل العدس مفيد في حالة الإصابة بنزلة البرد؟.. يعرف معظمنا أن العدس له قيمة غذائية كبيرة تجلب العديد من الفوائد الصحية للجسم ، ولكن هناك أشخاص يتجنبون تناوله عندما يعانون من البرد أو الأنفلونزا ويعتقدون أنه يزيد من أعراض البرد والكحة، اتبعنا للعثور على الحقيقة.
ترصد الأيام المصرية فوائد العدس للبرد والأنفلونزا في السطور التالية.
هل العدس جيد للبرد؟
يعتبر العدس من البقوليات التي تحارب البرد بفاعلية أقوى من الأدوية، لكن يفضل أن يكون البصل الأخضر موجود بجانبها، لأنه غني بالزنك والسيلينيوم، اللذين ينظمان نسبة الأكسجين في الجهاز التنفسي، حيث يزيدان من المناعة ويحمي الغشاء المخاطي.
هل العدس يزيد الكحة؟
يعد العدس من الأطعمة المفيدة والآمنة لمرضى الأنفلونزا ونزلات البرد ولا يؤدي العدس إلى زيادة الكحة كما يشاع، يساعد العدس على إذابة البلغم وتخفيف الكحة، وكذلك تخفيف احتقان الحلق وسيلان الأنف، يحتوي العدس على الزنك وفيتامين C اللذين يلعبان دورا رئيسيا في تقوية الجسم لمحاربة العدوى التي تسبب جميع أنواع نزلات البرد.
هل العدس يزيد السخونة
لا يزيد العدس من السخونة، العدس قد يساعد في تحسين أعراض البرد، وشوربة العدس هي وسيلة مثالية للحصول على الكثير من الفوائد والشعور بالدفء في فصل الشتاء.
ماذا يحدث لجسمك عند تناول العدس؟
يمكن الحصول على العدس بسهولة فهو من أرخص الأطعمة ويمكن وطهيها بأشكال متعددة، وفي نفس الوقت من الأطعمة الغنية بالمغذيات التي تجلب العديد من الفوائد الصحية للجسم، ومن أبرزها:
- يساعد العدس على تقليل نسبة الكوليسترول في الدم.
- يساعد العدس على خفض ضغط الدم.
- يقلل العدس من خطر الإصابة بأمراض القلب.
- يساعد تناول العدس على تعزيز صحة الجهاز الهضمي.
- يزيد العدس الطاقة، ويعتبر مصدر مهم للطاقة.
- تناول العدس يوفر لك كمية كبيرة من البروتين.
- تناول العدس يساعد على استقرار مستويات السكر في الدم.
- العدس غني بالبوليفينول الذي يمنع نمو الخلايا السرطانية، ويقي من مرض السرطان.
- العدس غني بمضادات الالتهابات ومضادات الأكسدة فيجعل أعصابك قوية.
- يساعد الجسم لمحاربة العدوى التي تسبب جميع أنواع نزلات البرد.