فاتورة الغاز شهر أكتوبر 2024.. 15 وسيلة إلكترونية لتسجيل قراءة العداد
بدأت شركة بتروتريد استقبال قراءة الغاز للوحدات السكنية إلكترونيًا لشهر أكتوبر 2024، وستستمر هذه العملية حتى يوم 27 من الشهر الجاري، وينشر موقع الأيام المصرية التفاصيل الخاصة بهذا الخبر.
15 طريقة إلكترونية لتسجيل قراءة الغاز ودفع الفواتير
لتسهيل عملية تسجيل قراءة الغاز الشهرية، وفرت شركة بتروتريد 15 وسيلة إلكترونية يمكن من خلالها للعملاء تسجيل القراءة أو دفع فاتورة الغاز الخاصة بهم، هذه الطرق تشمل:
- تطبيق بتروميتر: يُمكن للمستخدم قراءة عداد الغاز مباشرة باستخدام كاميرا الهاتف، ومتاح تحميل التطبيق من على جوجل بلاي وأبل ستور.
- الموقع الإلكتروني للشركة: يمكن التسجيل ودفع الفواتير عبر الموقع الرسمي من هنـــــــــــــــــــا.
- إبلاغ القراءة لمُحصِّل الشركة عبر ماكينة الـ POS.
- المحافظ الإلكترونية: دفع الفواتير عبر المحافظ المختلفة.
- تطبيق موبايل ماي فوري: تسجيل القراءة ودفع الفواتير.
- تطبيق موبايل جوميا: يوفر نفس خدمة تسجيل القراءة ودفع الفواتير.
- مكاتب البريد المصري: تسجيل القراءة ودفع الفواتير عبر مكاتب البريد المصري.
- منافذ شركات التحصيل الإلكتروني مثل (فوري، مصاري، أمان).
- ماكينات الصرف الآلي لبنوك معينة: مثل استخدام ماكينات بنك مصر وبنك بلوم.
- الرقم الأرضي لكل فرع: الاتصال بأرقام الشركة المتاحة على الموقع.
- الرقم المختصر 17169: يمكن الاتصال به من أي هاتف.
- خدمة الرد الصوتي التفاعلي على 5727 و09000727.
- مراكز عملاء بتروتريد الخارجية المنتشرة في النوادي والكومباوندات والوزارات.
- فروع شركة بتروتريد: زيارة أقرب فرع لتسجيل القراءة.
- الفروع المميكنة المتاحة على مدار 24 ساعة.
وتتيح هذه الطرق المتنوعة للعملاء سهولة ومرونة في تسجيل قراءة عداد الغاز ودفع الفواتير، مما يضمن راحة المستخدمين.
أهمية تسجيل قراءة الغاز
أوضحت شركة بتروتريد أن تسجيل قراءة عداد الغاز مهم لتفادي احتساب متوسط الاستخدام، مما قد يؤدي إلى دفع مبالغ أعلى من الاستهلاك الفعلي.
وتقدم شركة بتروتريد العديد من الطرق الإلكترونية لتسجيل قراءة الغاز ودفع الفواتير، مما يسهل العملية على المواطنين، ويُذكر أن آخر موعد لتسجيل القراءة هو 27 أكتوبر 2024.
الدولة تعمل على إعادة إنتاج حقول الغاز بدل الاستيراد بتكلفة عالية
وفي وقت سابق أكد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، أن الدولة تستهدف إعادة إنتاج حقول الغاز لـ طبيعتها، مع إدخال مصادر جديدة للطاقة المتجددة، لأن البديل هو استيراد الطاقة بتكلفة عالية، مشيرًا إلى أن القطاع الخاص هو الأكثر حرصًا على إدارة مصادر الطاقة بكفاءة.