الجمعة 22 نوفمبر 2024
الايام المصرية
رئيس التحرير
رضـــا حبيشى
رئيس التحرير
رضـــا حبيشى

منشور أحمد عزمي عن الموت والحرمان يشعل السوشيال.. ونقيب الفنانين يرد| خاص

أشرف زكي وأحمد عزمي
أشرف زكي وأحمد عزمي

تحدث الدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية عن الفنان أحمد عزمي وتميزه في الأدوار الذي قدمها طوال مسيرته الفنية، مؤكدا على توفير فرصة له للمشاركة عمل فني جديد ودعم نقابة المهن التمثيلية له.

قال الدكتور أشرف زكي في تصريح خاص لـ موقع الأيام المصرية إن أحمد عزمي من الفنانين المتميزين، وحصد العديد من الجوائز تقديرا للأعمال الفنية  التي قدمها وحققت نجاحا كبيرا بين الجمهور وعلق "أحمد عزمي فنان كبير ومتميز، وندعمه بقوة وإن شاء الله يبدأ الموسم الجديد وهيكون موجود معانا".

أحمد عزمي يناشد زملائه في الوسط الفني لتوفير فرصة عمل له

وناشد الفنان أحمد عزمي زملائه بالوسط الفني لتوفير فرصة عمل له في الأعمال الفنية، وكتب عبر الحساب الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "صباح الخير، مع الأيام الأولى في عام جديد من حياتي أدعو الله تعالى أن يرزقني وإياكم بنعمة الرزق والعمل، وأتمنى أن يتيح لي السادة المسؤولين "الشركة المتحدة" فرصة للمشاركة في أعمالهم المتميزة".

أحمد عزمي عبر الحساب الشخصي “فيس بوك”

استكمل الفنان أحمد عزمي منشوره قائلا: "أنا تخرجت من قسم التمثيل بالمعهد العالي للفنون المسرحية عام 2006، وشاركت في العديد من الأعمال وحصلت من خلالها على جوائز كتير ومنها على سبيل المثال، أحسن ممثل دور ثاني عن فيلم "الأبواب المغلقة" في المهرجان القومي للسينما، وجائزة أحسن ممثل دور ثاني من مهرجان الإعلام عن مسلسل "الجماعة"، وأحسن ممثل مهرجان الإسكندرية عن فيلم قبلات مسروقة، وجائزة خاصة من لجنة التحكيم عن فيلم الوعد".

واستكمل أحمد عزمي: "خلال الأعوام الثلاثة الماضية قدمت أعمالا في كثير من الدول العربية ومع كبار النجوم، ومنه مسرحية الملك لير مع النجم يحيى الفخراني وعرضت في مهرجان الترفيه بالمملكة العربية السعودية، ومسلسل حرب الجبالي مع الأستاذ طارق الصباح، وقدمت لشبكة راديو وتليفزيون العرب برنامج أعمال خالدة وفيلم المنبر الإمارات العربية، ومع ذلك لم يعرض علي أي عمل، وأتمنى من أصدقائي وزملائي الفنانين الذين عملت معهم على مدار حياتي مساعدتي في الحصول على فرصة عمل، والانضمام إلى ركب الدراما في مصرنا الحبيبة".

واختتم أحمد عزمي منشوره: “لا طعم للحياة دون عمل، ابني يكبر أمامي ولا أعلم كيف سأعينه على مواجهة صعوبات الحياة، وأنا محروم من تحقيق ذاتي داخل بلدي ولا أملك مهنة أخري وأخشي من الموت كمدا وحزنا، هذا طلب ورجاء إلى أحد وأهم وأكبر المؤسسات المصرية والتي تعلي من قيمة التسامح وإعطاء الفرص للشباب”.

تم نسخ الرابط