الكارثة التي وقعت في أبريل 2025 تكشف عن ثغرات خطيرة في إدارة الموارد المائية في مصر، خاصة في وقت تعاني فيه البلاد من تحديات متزايدة تتعلق بالمناخ وشح المياه.
ألبومات الصور