النهاردة كام شعبان 2025.. رؤية هلال رمضان في هذا الموعد
النهاردة كام شعبان … تتزايد معدلات البحث حول النهاردة كام شعبان حيث يعد شهر شعبان من الشهور المفضلة والتي اختصها الله بمنزلة كريمة، ومكانة عظيمة، فهو الشهر الذي ترفع فيه الأعمال، وفي السطور التالية يقدم لكم موقع الأيام المصرية النهاردة كام شعبان.
النهاردة كام شعبان
وفقا للتقويم الهجري اليوم الإثنين 10 فبراير بالتقويم الميلادي، يوافق 11 من شهر شعبان لعام 1446 هجريًا، والذي يوافق 3 من شهر أمشير 1741 في التقويم القبطي وسيتم رؤية هلال رمضان ليلة التاسع والعشون من هذا الشهر .
الأعمال المستحبه في شهر شعبان 2025
وقد أوضحت دار الإفتاء المصرية أن أفضل الأعمال المستحبه في شهر شعبان 2025:
- أولًا: التوبة.
- ثانيًا: ذكر الله.
- ثالثًا: الصيام.
- رابعًا: تلاوة القرآن.
- خامسًا: الصدقات.
- سادسًا: الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم.
لا يفوتك
أدعية شهر شعبان 2025
- اللهم بحق ليلة النصف من شعبان، آت نفوسنا تقواها، وزكها أنت خير من زكاها، أنت وليها ومولاها، اللهم إنا نعوذ بك من علم لا ينفع، ومن قلب لا يخشع، ومن نفس لا تشبع، ومن دعوة لا يستجاب لها.
- لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد.
- اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار نتيجة الدعاء يجمع لك خيري الدنيا والآخرة.
- اَللّهُمَّ ارْزُقني فيهِ الذِّهنَ وَالتَّنْبيهِ، وَباعِدْني فيهِ مِنَ السَّفاهَةِ وَالتَّمْويهِ، وَاجْعَل لي نَصيبًا مِن كُلِّ خَيْرٍ تُنْزِلُ فيهِ، بِجودِكَ يا اَجوَدَ الأجْوَدينَ.
- اللّهُمَّ قَرِّبْني فيهِ إلى مَرضاتِكَ، وَجَنِّبْني فيهِ مِن سَخَطِكَ وَنَقِماتِكَ، وَوَفِّقني فيهِ لِقِرائَةِ اياتِكَ، بِرَحمَتِكَ يا أرحَمَ الرّاحمينَ.
- اَللّهُمَّ اجعَلني فيهِ مِنَ المُستَغْفِرينَ، وَاجعَلني فيهِ مِن عِبادِكَ الصّالحينَ القانِتينَ، وَاجعَلني فيهِ مِن اَوْليائِكَ المُقَرَّبينَ، بِرَأفَتِكَ يا اَرحَمَ الرّاحمينَ.
- اَللّهُمَّ لا تَخْذُلني فيهِ لِتَعَرُّضِ مَعصِيَتِكَ، وَلاتَضرِبني بِسِياطِ نَقِمَتِكَ، وَزَحْزِحني فيهِ مِن موُجِبات سَخَطِكَ بِمَنِّكَ وَاَياديكَ يا مُنتَهى رَغْبَةِ الرّاغِبينَ.
- اللهم أعني على ذكرك و شكرك وحسن عبادتك نتيجة الدعاء دا إن ربنا ييسر لك جميع أنواع العبادات بإذن الله.