سعر الليرة السورية مقابل الدولار .. محاولات للسيطرة على السوق السوداء

سعر الليرة السورية مقابل الدولار.. يتساءل العديد من المواطنين عبر المنصات المختلفة عن سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي اليوم الجمعة 7 فبراير 2025، ويعود ذلك إلى العديد من الأغراض الشخصية مثل الاستثمار أو التداول، بالإضافة إلى رغبة الكثيرين في متابعة وضع الاقتصاد المحلي. 

وفي هذا السياق، شهدت الليرة السورية انتعاشًا في الآونة الأخيرة، مما أدى إلى تراجع الدولار الأمريكي أمامها للمرة الثالثة على التوالي، ما دفع المواطنين إلى البحث عن السعر الحقيقي في مختلف المدن السورية، حيث تعد هذه محاولات للسيطرة على السوق السوداء.

سعر الليرة السورية مقابل الدولار

• 1 دولار أمريكي: بـ 8,900 ليرة سورية.
• 5 دولارات أمريكية: بـ 44,500 ليرة سورية.
• 10 دولارات أمريكية : بـ 89 ألف ليرة سورية.
• 25 دولارًا أمريكيًا: بـ 222,500 ليرة سورية.
• 50 دولارًا أمريكيًا: بـ 445 ألف ليرة سورية.
• 100 دولار أمريكي: بـ 890 ألف ليرة سورية.
• 500 دولار أمريكي: بـ 4,450,000 ليرة سورية.
• 1,000 دولار أمريكي: بـ 8,900,000 ليرة سورية.
• 5,000 دولار أمريكي: بـ 44,500,000 ليرة سورية.
• 10,000 دولار أمريكي: بـ 89,000,000 ليرة سورية.

سعر الدولار اليوم في المدن السورية:

• دمشق:
  1. 8,900 ليرة سورية للشراء.
  2. 9,100 ليرة سورية للبيع.
• حلب:
  1. 8,900 ليرة سورية للشراء.
  2. 9,100 ليرة سورية للبيع.
• إدلب:
  1. 8,900 ليرة سورية للشراء.
  2. 9,000 ليرة سورية للبيع.
• الحسكة:
  1. 9,100 ليرة سورية للشراء.
  2. 9,200 ليرة سورية للبيع.

معالجة انهيار الليرة السورية:

يشير دريد درغام، حاكم مصرف سورية المركزي الأسبق، إلى أن إزالة العقوبات المفروضة على البلاد تعتبر شرطًا رئيسيًا لبدء التعافي الاقتصادي، موضحًا أن أحد أسباب عدم استقرار سعر الصرف يعود إلى شح السيولة، وهو ما يتسبب في تجمد الاقتصاد وتباطؤ النمو.

وتعد العقوبات المفروضة على سوريا عقبة رئيسية أمام تدفق الاستثمارات والمساعدات الضرورية لإعادة إعمار البلاد والنهوض بالاقتصاد، وقد طالبت الإدارة السورية الجديدة المجتمع الدولي عدة مرات بضرورة إلغاء هذه العقوبات كخطوة أساسية نحو استعادة الاستقرار الاقتصادي.

وفي يناير الماضي، أعلنت واشنطن تعليقًا مؤقتًا ومحدودًا لبعض العقوبات المفروضة على سوريا، بينما اتفق الاتحاد الأوروبي على مسار لرفع العقوبات عن البلاد "بشكل تدريجي"، وفي الوقت ذاته، دعت عدد من الدول العربية، على رأسها السعودية وقطر، إلى رفع هذه العقوبات، هذه الخطوات ساهمت في رفع آمال الحكومة السورية في إمكانية التوصل إلى اتفاق ينهي ملف العقوبات ويسهم في استعادة الانتعاش الاقتصادي.