الخميس 23 يناير 2025
الايام المصرية
رئيس التحرير
رضـــا حبيشى
رئيس التحرير
رضـــا حبيشى

الأبراج الصينية هذا الأسبوع: تغييرات كثيرة على المستوى العاطفي لكل برج

توقعات الأبراج الصينية
توقعات الأبراج الصينية

تستمر توقعات الأبراج الصينية في إلقاء الضوء على الأحداث المرتقبة لمواليد كل برج هذا الأسبوع، مع تحفيز الطاقات الإيجابية والفرص الجديدة. 

ويستعرض موقع الأيام المصرية أبرز التوقعات للأبراج الصينية المختلفة في الفترة من 20 إلى 26 يناير 2025.

الفأر (مواليد 1948، 1960، 1972، 1984، 1996، 2008، 2020):

توقعات الأبراج الصينية 


يحثك برجك هذا الأسبوع على إبراز طاقتك الإيجابية، سواء في العمل أو في علاقاتك الشخصية. مع اقتراب احتفالات رأس السنة القمرية الجديدة، لديك الفرصة للترحيب بعام الثعبان بطاقة إيجابية. في الحياة العاطفية، قد تكون الرومانسية في ذيل الأولويات، لكن اهتم بنفسك واعتنِ بهواياتك المفضلة. أما بالنسبة للدراسة والتعليم، فهذه فترة مناسبة للتفوق والعمل الجاد.

الثور (مواليد 1949، 1961، 1973، 1985، 1997، 2009، 2021):


يحمل لك هذا الأسبوع تذكيرًا بأهمية العناية الذاتية. من الضروري أن توازن بين تلبية احتياجاتك الشخصية وبين الاعتناء بالآخرين. في العلاقات العاطفية، يعد الاستماع المتبادل أساسًا للتواصل الجيد والنمو المشترك. كما قد تكون اللحظات الاجتماعية مع الأصدقاء أكثر سعادة هذا الأسبوع، خاصةً إذا مارست بعض المرح معهم.

النمر (مواليد 1950، 1962، 1974، 1986، 1998، 2010، 2022):


يُشجعك برجك على متابعة شغفك والسعي وراء أهدافك بوضوح. في الحب، قد تجد نفسك في مفترق طرق، ولكن إذا كنت صادقًا مع نفسك، ستجد شريكك المناسب. على الصعيد المهني، الفرص متاحة لك في مجالات تتطلب الإبداع والتفكير المبتكر، فلا تخش من الخروج عن المألوف.

الأرنب (مواليد 1951، 1963، 1975، 1987، 1999، 2011، 2023):


يُنصح هذا الأسبوع بالتركيز على التحضير للعام الجديد بحلول قمرية جديدة. في الحب، كن صادقًا وأظهر مشاعرك بحرية، لكن دون الضغط على نفسك لإرضاء الجميع. يُستحسن هذا الأسبوع أيضًا تقوية الروابط العائلية والصداقات، حيث إنها ستعزز استقرارك العاطفي والاجتماعي.

التنين (مواليد 1940، 1952، 1964، 1976، 1988، 2000، 2012، 2024):


تدعو توقعاتك هذا الأسبوع إلى التفكر في حقيقة نفسك وحياتك. في العلاقات العاطفية، إذا واجهت صعوبة في التواصل مع شريكك، قد تحتاج إلى بعض الوقت للتوصل إلى حلول مشتركة. استمع إلى حدسك وكن شجاعًا في تقبل نفسك كما أنت، فهذا سيعزز فرصك في النجاح الشخصي والعاطفي.

الثعبان (مواليد 1941، 1953، 1965، 1977، 1989، 2001، 2013):


يجب عليك هذا الأسبوع الاستماع إلى حدسك ومتابعة مشاعرك بشكل أعمق. في الحب، قد تكون الأغاني والموسيقى وسيلة لتقوية الروابط العاطفية مع الشريك. إبداعك وحدسك في ذروتهما، لذا دعهما يوجهانك لتحقيق الأهداف التي تهمك.

الحصان (مواليد 1942، 1954، 1966، 1978، 1990، 2002، 2014):


يُعتبر هذا الأسبوع مناسبًا للتفكير في صداقاتك ودوائرك الاجتماعية. إذا كانت تلك العلاقات ملهمة وصادقة، فحافظ عليها. حياتك العاطفية ستكون أكثر هدوءًا هذا الأسبوع، لكن إذا كنت في علاقة طويلة الأمد، فإن تقوية الروابط العائلية قد يكون لها تأثير إيجابي على علاقتك.

الماعز (مواليد 1943، 1955، 1967، 1979، 1991، 2003، 2015):


هذا الأسبوع، يُشجعك برجك على التركيز على مجالات النمو الشخصي في حياتك. إذا كنت تسعى لتحقيق التقدم في علاقتك العاطفية، فإن أفضل صفاتك ستتألق هذا الأسبوع. تجنب الإرهاق واعتنِ براحتك لتتمكن من الحفاظ على قوتك وثباتك في المستقبل.

القرد (مواليد 1944، 1956، 1968، 1980، 1992، 2004، 2016):


تشير التوقعات إلى أن جهدك في الماضي سيؤتي ثماره هذا الأسبوع، خاصة على صعيد التعليم. في الحب، ستكون العائلة والأطفال مصدر سعادة كبيرة لك. إذا كنت تعمل على تحسين مستقبلك، فإن الوقت الآن هو الأنسب للاستثمار في تعلم مهارات جديدة.

الديك (مواليد 1945، 1957، 1969، 1981، 1993، 2005، 2017):


يركز برجك هذا الأسبوع على أهمية الصداقات والروابط الاجتماعية، وعليك أن تظهر أفضل ما لديك في التجمعات الاجتماعية وتبحث عن فرص للتواصل مع الآخرين، وفي الرومانسية، ركز على إيجاد الجانب المشرق في كل موقف وتعامل مع شريكك بتواصل صادق.

الكلب (مواليد 1946، 1958، 1970، 1982، 1994، 2006، 2018):


يُحث هذا الأسبوع على الثقة في الأشخاص المقربين منك، وخاصة في العلاقات العاطفية. إذا كنت تواجه مشاكل مع شريكك، فالصراحة والصدق هما الحل الأمثل. ولا تنسَ أخذ قسط من الراحة لتجديد طاقتك واستقبال الفرص القادمة.

الخنزير (مواليد 1947، 1959، 1971، 1983، 1995، 2007، 2019):

يركز برجك هذا الأسبوع على أهمية الحب والعائلة والمساهمة في المجتمع. في العلاقات العاطفية، اعمل على بناء تواصل صادق مع شريكك. إذا كانت لديك طاقة إضافية، قم بتوجيهها إلى الأنشطة الإبداعية لتستفيد منها بشكل إيجابي.

تم نسخ الرابط