"احنا دكاترة مش قضاة".. مجدي يعقوب يفتح النار على طبيبة كفر الدوار|فيديو
الدكتور مجدي يعقوب.. اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات القليلة الماضية وانقسمت ما بين مؤيد ومعارض بسبب تصريحات الدكتور مجدي يعقوب بخصوص وسام شعيب، طبيبة كفر الدوار، وحرص فريق تلفزيون الأيام المصرية على رصد كافة التفاصيل.
أبرز تصريحات مجدي يعقوب بشأن وسام شعيب
في الفيديو التالي يستعرض فريق تلفزيون الأيام المصرية أبرز تصريحات الدكتور مجدي يعقوب بشأن الطبيبة وسام شعيب طبيبة كفر الدوار، والتي أثارت جدلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، ويمكنكم متابعة الفيديو لمعرفة التفاصيل:
هالة سرحان تهاجم الطبيبة وسام شعيب وتصف منشورها بـ"المقزز"
وفي وقت سابق، هاجمت الإعلامية هالة سرحان الطبيبة وسام شعيب من كفر الدوار، ووصفت منشورها الأخير بأنه "مقزز ويعكس جهلاً وكراهية".
وجاء ذلك في منشور لها عبر حسابها على منصة "إكس"، حيث اعتبرت أن ما نشرته الطبيبة يمثل "خيانة ممنهجة"، مشيرة إلى أن ما تم تداوله يتضمن "أكاذيب ملفقة".
وأضافت هالة سرحان أن بعض الأشخاص الذين تحدثوا عن الموضوع "يجب أن يتحققوا من صحة الأبوة"، متهمة إياهم بنشر "كلام مبتذل وغير أخلاقي". وتساءلت: "ماذا يريدون لهذا الوطن؟ ولماذا يهاجمون ويحطمون رموز مصرية شريفة؟"، في إشارة إلى الهجوم على الشخصيات العامة التي تساهم في تشكيل وعي الشعوب، مشددة على أن هناك من يروج "لنماذج سلبية" تهدد قيم المجتمع المصري.
كما عبرت هالة عن شكرها لعدد من الجهات التي تحركت للتحقيق في الأمر، قائلة: "الحمد لله على تحرك نقابة الأطباء، والشرطة، ومجلس المرأة، وكل الهيئات المعنية للتحقيق مع هؤلاء الذين وصفهم بـ 'الخائنات والمتآمرات'".
واختتمت أن “العقاب قريب لمن تجاوزوا في إساءاتهم لهذا الوطن”.
ويمكنكم متابعة المزيد من الموضوعات الصحفية المتميزة المتعلقة بالشأن المحلي عن طريق الضغط هنــــــــــــا، كما ويمكنكم متابعة المزيد من الموضوعات الصحفية والتقارير النوعية المتعلقة بالشأن العالمي والخارجي عن طريق الضغط هنـــــــــــا.
ويحرص فريق تليفزيون موقع الأيام المصرية على تغطية كافة الترندات والأحداث المتعلقة بالشأن المحلي والعالمي، ضمن التغطية الإخبارية المستمرة والحصرية التي يقدمها الموقع لمتابعيه في مختلف المجالات والتخصصات، ويمكنكم متابعة المزيد من الموضوعات ومشاهدة المزيد من الفيديوهات المتعلقة بهذا الشأن عن طريق الضغط هنـــــــا.