أبرز 10 معلومات عن مبادرة «CHAMPS» لتعزيز أنظمة الوقاية للأطفال
أبرز 10 معلومات عن مبادرة CHAMPS، أطلقت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي ورئيسة مجلس إدارة صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، والسيدة غادة والي، المدير التنفيذي لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، مبادرة "تعزيز أنظمة الوقاية للأطفال" (CHAMPS)، والتي تهدف إلى تعزيز قدرة الأطفال على الصمود من الولادة وحتى المراهقة، والتي جاءت ضمن فعاليات النسخة الثانية من المؤتمر العالمي للصحة والسكان والتنمية البشرية، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي.
ويعرض لكم موقع الأيام المصرية أبرز 10 معلومات عن مبادرة CHAMPS في السطور التالية.
أبرز 10 معلومات عن مبادرة CHAMPS
- تهدف المبادرة إلى تعزيز قدرة الأطفال على الصمود منذ الولادة وحتى المراهقة، لحمايتهم من تعاطي المخدرات وغيرها من النتائج السلبية التي تواجههم خلال مراحل نموهم.
- إطلاق المبادرة جاء ضمن فعاليات النسخة الثانية من المؤتمر العالمي للصحة والسكان والتنمية البشرية، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي.
- مبادرة "تعزيز أنظمة الوقاية للأطفال" (CHAMPS) تؤسس لمرحلة جديدة من التعاون مع مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة.
- تركز المبادرة على تعزيز أنظمة الوقاية للأطفال من سن الولادة حتى 18 عامًا، لحمايتهم من المخاطر المجتمعية مثل المخدرات والجريمة والعنف.
لا يفوتك
- تتماشى المبادرة مع أهداف المبادرة الرئاسية "بداية جديدة لبناء الإنسان المصري"، التي تسعى للاستثمار في رأس المال البشري لتحقيق التنمية المستدامة وتحسين جودة الحياة.
- تعتبر المبادرة جزءًا من مشروعات الدولة للاستثمار في الإنسان والارتقاء بالخصائص السكانية، وتشكل خارطة طريق وطنية للتصدي لمشكلة تعاطي وإدمان المخدرات خلال السنوات الخمس المقبلة، وتحظى بدعم رئيس الجمهورية.
- تم إعداد المبادرة بالتعاون مع وزارتي الصحة والسكان والتربية والتعليم، إلى جانب المجلس القومي للمرأة والمجلس القومي للطفولة والأمومة.
- يشارك في المبادرة 33 ألف متطوع من صندوق مكافحة الإدمان، الذين يمثلون قوة رئيسية في مجال الوقاية من المخدرات والظواهر السلبية المرتبطة بها مثل الجريمة والعنف.
- بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، تم البدء في تنفيذ أكبر برنامج وقائي في أكثر من 10 آلاف مدرسة خلال العام الدراسي الحالي.
- تم تدريب أكثر من 22 مدرب دولي و600 مدرب وطني في مجال المهارات الحياتية والأسرية خلال العامين الماضيين، تحت قيادة الوزيرة السابقة نيفين القباج، التي كان لها دور كبير في إنجاح هذه الجهود
