خطافة الرجالة.. البلوجر سلمي عبد العظيم "ولّعت" السوشيال ميديا بعد الارتباط بخطيب صحبتها
أشعلت البلوجر سلمى عبد العظيم الجدل بعد خطبتها لحبيب صديقتها السابقة، كاميليا، مما جعل البعض يصفها بأنها "خطافة رجالة". القصة أخذت منحنى أكبر بعدما خرجت سلمى عن صمتها لتدافع عن نفسها، وأكدت أن علاقتها بخطيبها الحالي، علاء، بدأت بعد انتهاء علاقته بكاميليا وأنه لم يكن هناك أي تداخل بين العلاقتين ، ويرصد تلفزيون الأيام المصرية تفاصيل الموضوع بالكامل
رد فعل علاء جمال
علاء جمال، خطيب سلمى الحالي، نشر فيديو على إنستجرام يؤكد فيه أن فسخ خطوبته مع كاميليا لم يكن له علاقة بسلمى، وأنه لم يعرف سلمى إلا بعد فترة من فسخ الخطوبة، حيث جمعتهم الصدفة فقط. وعلق على أن فسخ الخطوبة كان برغبة كاميليا نفسها.
ما زاد من اهتمام الناس بالقصة هو الطريقة الرومانسية التي طلب فيها علاء الزواج من سلمى، إذ فاجأها بحفلة على الشاطئ وأحضر كل أصدقائها، ثم دخل عليها وهو راكب حصان أبيض، سلمى كانت تظن أن الحفلة كانت لعيد ميلادها، لكنها فوجئت بطلب الزواج
السؤال الآن، هل كانت سلمى حقًا "خطافة رجالة" كما اتهمها البعض، أم أن الأمر كان مجرد صدفة ونصيب؟ من الطبيعي أن تثار التساؤلات حول نية سلمى، ولكن من الواضح أن القصة معقدة والمشاعر والمواقف تختلف من شخص لآخر.