إيرادات فيلم الصفا الثانوية بنات تفوق التوقعات بعد إسبوعين من عرضه

فيلم الصفا الثانوية بنات.. لا يزال فيلم الصفا الثانوية بنات، والذي من بطولة الفنان علي ربيع يحتفظ بالمركز الثاني في قائمة أفلام عيد الفطر 2025 من حيث الإيرادات، حيث سجل إجمالي إيراداته حتى الآن حوالي 12 مليون جنيه منذ انطلاقه في دور العرض السينمائي.

إيرادات فيلم الصفا الثانوية بنات

حقق فيلم الصفا الثانوية بنات يوم الخميس الماضي إيرادات تتجاوز 2 مليون و44 ألف جنيه، وذلك وسط منافسة قوية مع العديد من الأفلام الأخرى التي تم عرضها في موسم عيد الفطر.

وتدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي حول أستاذ طموح، يلعب دوره علي ربيع، الذي ينتقل للعمل في مدرسة الصفا الثانوية للبنات، ليواجه العديد من المواقف الكوميدية مع طلابه وزملائه في المدرسة، وتتطور الأحداث وتنشأ قصة حب بينه وبين شخصية سارة الشامي داخل المدرسة.

أبطال فيلم الصفا الثانوية بنات

يشارك في بطولة الفيلم إلى جانب علي ربيع، عدد من النجوم مثل: أوس أوس، بيومي فؤاد، محمد ثروت، هالة فاخر، سارة الشامي، وئام مجدي، إسماعيل فرغلي، جيسكا حسام، لينا صفويا، وعدد آخر من الممثلين الشباب.

الفيلم من تأليف أمين جمال و وليد أبو المجد، ومن إخراج عمرو صلاح، وإنتاج أحمد السبكي، ومن المقرر أن يتم عرضه في دور السينما خلال العام 2025.

فيلم الصفا الثانوية بنات

ووجه مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي العديد من الإتهامات لـ صناع فيلم الصفا الثانوية بنات وذلك فور طرح البرومو الرسمي، ويرصد موقع الأيام المصرية أبرز سقطات الفيلم في السطور التالية.

• التقليل من هيبة المدرس، وقع صناع فيلم الصفا الثانوية بنات في خطأ التقليل من هيبة المدرس، حيث أرادوا تغليب الكوميديا على القيمة الأدبية للمعلمين، وظهر في البرومو علي ربيع وهو مدرس ألعاب، يمزق بنطلونه أثناء وقوفه في الفصل، مما يجعل أمر التنمر والإستهزاء بالمعلمين أمر مباح وشيء طبيعي يحدث في المدارس.
• التحريض على التطاول على المعلمين، حيث ظهر في البرومو إحدى الطالبات في المدرسة وهي تطاول على أحد المعلمين، ويعرضه كشيء كوميدي، مما يساعد في إنتشار هذه الظاهرة في المداس المصرية، ويساعد في الإنحطاط الأخلاقي لدى الأجيال الصاعدة.
• اللجوء للعري لتصدر شباك التذاكر، حيث ظهر في البرومو الرسمي لـ فيلم الصفا الثانوية بنات العديد من مشاهد الرقص والعري، واعتمد صناع الفيلم على تقديم الإسفاف والمشاهد الخارجة والألفاظ البذيئة والإيحاءات الجنسية لتصدر التريند، ومن أبرز هذه المشاهد، مشهد للراقصة بوسي وهي ترقص في أحد الكباريهات بملابس خادشة للذوق العام، ويقوم المدرس “ علي ربيع” بالذهاب إلى الكباريه والرقص والغناء، في مشهد يسيء إلى المعلمين ويعرض العري كشيء كوميدي مضحك.