الخميس 20 فبراير 2025
الايام المصرية
رئيس التحرير
رضـــا حبيشى
رئيس التحرير
رضـــا حبيشى

التقويم القبطي اليوم 2025 .. أمشير راكب طيارة برمهات

التقويم القبطي اليوم
التقويم القبطي اليوم 2025

التقويم القبطي اليوم 2025، يتساءل الكثيرون عن التاريخ القبطي اليوم، حيث يوافق اليوم الإثنين 10 فبراير 2025، 3 من شهر أمشير 1741 في التقويم القبطي، ويأتي هذا التوقيت بعد انتهاء شهر طوبة، الذي يعتبر من أكثر الشهور برودة في السنة القبطية.

انتهاء شهر طوبة وبداية شهر أمشير

انتهى شهر طوبة يوم الجمعة 7 فبراير 2025، ليبدأ شهر أمشير في اليوم التالي، 8 فبراير 2025، ويعرف شهر أمشير بأنه الشهر السادس من السنة القبطية، ويتميز بتقلبات جوية ملحوظة، حيث يشهد رياحًا عاصفة وأتربة كثيفة، ويعتبر هذا الشهر أيضًا "شهر الرياح والزَّعَابيب"، حيث تترافق فيه درجات الحرارة المنخفضة مع شبورة مائية على المسطحات الزراعية.

التقويم القبطي اليوم 2025

ترتيب شهور التقويم القبطي

يتكون التقويم القبطي من 12 شهرًا، ويبدأ من شهر توت في سبتمبر، وإليكم ترتيب شهور السنة القبطية:

  • شهر توت: من 11 سبتمبر حتى 10 أكتوبر.
  • شهر بابة: من 11 أكتوبر حتى 9 نوفمبر.
  • شهر هاتور: من 10 نوفمبر حتى 9 ديسمبر.
  • شهر كهيك: من 10 ديسمبر حتى 8 يناير.
  • شهر طوبة: من 9 يناير حتى 7 فبراير.
  • شهر أمشير: من 8 فبراير حتى 9 مارس.
  • شهر برمهات: من 10 مارس حتى 8 أبريل.
  • شهر برمودة: من 9 أبريل حتى 8 مايو.
  • شهر بشنس: من 9 مايو حتى 7 يونيو.
  • شهر بوؤنة: من 8 يونيو حتى 7 يوليو.
  • شهر أبيب: من 8 يوليو حتى 6 أغسطس.
  • شهر مسري: من 7 أغسطس حتى 5 سبتمبر.

أهمية التقويم القبطي

يعتبر التقويم القبطي من أقدم التقاويم المستخدمة حتى اليوم، حيث يعتمد عليه المسيحيون في مصر لتحديد مواعيد المناسبات الدينية، مثل الصلوات والصيام، ويستخدم هذا التقويم بشكل أساسي من قبل الكنيسة الأرثوذكسية، مما يجعله جزءًا لا يتجزأ من الحياة اليومية للمسيحيين في مصر.

التقويم القبطي اليوم 2025

الطقس في شهر أمشير

مع بداية شهر أمشير، يتوقع أن تستمر درجات الحرارة المنخفضة، مصحوبة بشبورة مائية على المسطحات الزراعية، ويعرف هذا الشهر بتقلباته الجوية، حيث قد تتعرض المناطق المختلفة لرياح عاصفة وأتربة كثيفة، مما يؤثر على الأنشطة اليومية.

اليوم، 10 فبراير 2025، يمثل بداية جديدة في التقويم القبطي، حيث نبدأ شهر أمشير الذي يحمل معه تقلبات جوية مميزة، وإن فهم التقويم القبطي وأهميته يساعد في تعزيز الوعي الثقافي والديني بين الأفراد، ويعكس التراث الغني للمسيحيين في مصر.

تم نسخ الرابط