مواقيت الصلاة اليوم الاثنين 3 فبراير 2025 ..اعرف مواعيد الصلاة في مطروح
مواقيت الصلاة اليوم .. في إطار حرص هيئة المساحة المصرية على توفير معلومات دقيقة للمواطنين، أعلنت الهيئة عن مواقيت الصلاة لمدينة مطروح ليوم الإثنين 3 فبراير 2025، الذي يوافق 4 من شهر شعبان 1446 هجريًا.
وتعد هذه المواقيت مرجعًا مهمًا لسكان المحافظة، لتمكينهم من تنظيم أوقاتهم وأداء عباداتهم في مواعيدها المحددة بدقة.
مواقيت الصلاة اليوم في مطروح
بسبب موقع محافظة مطروح في أقصى غرب مصر، يتأثر توقيت الصلاة بشكل مباشر بمواعيد شروق وغروب الشمس، مما ينتج عنه فارق زمني طفيف مقارنة بباقي المحافظات. لذا جاءت المواقيت ليوم الإثنين كالتالي:
- صلاة الفجر: 5:33 صباحًا
- شروق الشمس: 7:02 صباحًا
- صلاة الظهر: 12:26 ظهرًا
- صلاة العصر: 3:26 مساءً
- صلاة المغرب: 5:48 مساءً
- صلاة العشاء: 7:08 مساءً
هذه التوقيتات تم تحديدها وفقًا للمسح الفلكي لضمان دقتها، مع مراعاة المتغيرات البيئية التي قد تؤثر على توقيت الشروق والغروب في المنطقة.
أهمية مواقيت الصلاة في تنظيم الحياة اليومية
تكتسب مواقيت الصلاة في مطروح أهمية خاصة في هذا الوقت من العام، خاصة مع اقتراب شهر رمضان المبارك، حيث يسعى الكثير من المواطنين لتنظيم مواعيد عباداتهم والأنشطة اليومية وفقًا للمواعيد الفلكية. ويعد الالتزام بهذه المواقيت ضرورة لضمان أداء العبادات بشكل صحيح، فضلًا عن تعزيز الروحانية في هذا الشهر الكريم.
تنبيهات وتوصيات حول مواقيت الصلاة اليوم
مع اقتراب شهر رمضان، يُنصح أهالي مطروح بمتابعة أي تحديثات قد تصدر عن هيئة المساحة المصرية أو الجهات الرسمية المحلية.
ويمكن أن تطرأ بعض التغييرات الطفيفة على مواقيت الصلاة اليوم نتيجةً للمتغيرات الفلكية أو المناخية. وتهدف هذه التحديثات إلى ضمان دقة المواقيت بما يتوافق مع التغيرات الطبيعية.
دور هيئة المساحة المصرية في وضع مواقيت الصلاة اليوم
تسعى هيئة المساحة المصرية بشكل دائم إلى تزويد المواطنين بمعلومات دقيقة وموثوقة حول مواقيت الصلاة، لضمان تنظيم أوقات العبادة وأداء الشعائر الدينية في مواعيدها الصحيحة. ومع تزايد الاهتمام الديني في الفترة المقبلة، تُعد هذه المواقيت دليلًا أساسيًا لتنظيم حياة المواطنين الروحية والعملية.
ومع استعداد أهالي مطروح لاستقبال رمضان، تظل "مواقيت الصلاة" أساسًا هامًا في حياتهم اليومية، مع دعوة للتجديد الروحي والالتزام بمواعيد العبادة، مما يعكس دور الجهات الرسمية في تعزيز التوازن بين الحياة الدينية والحياة اليومية للمواطنين.