حقيقه وفاه امح الدولى مشجع الأهلي الشهير.. الأسرة ترد
حقيقه وفاه امح الدولى .. انتشرت في الساعات الأخيرة على مواقع التواصل الاجتماعي أنباء عن وفاة مشجع النادي الأهلي الشهير أمح الدولي نتيجة وعكة صحية، تعرض لها خلال الفترة الماضية.
وكان أمح الدولي قد تعرض لوعكة صحية مفاجئة وتم نقله إلى المستشفى حيث أكدت أسرة المشجع عبر حسابه الرسمي على "إنستجرام" أنه يعاني من جلطة في المخ والتهاب رئوي، ويخضع حاليًا للعلاج في العناية المركزة.
ويقدم موقع الأيام المصرية، خلال السطور التالية، التفاصيل الكاملة حول حقيقه وفاه امح الدولى.
حقيقه وفاه امح الدولى
كذبت أسرة أمح الدولي مشجع النادي الأهلي من ذوي الهمم، الأخبار المتداولة مؤخرًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن وفاته، بعد دخوله المستشفى نتيجة معاناته من جلطة في المخ.
وأوضحت الأسرة عبر حسابه على "إنستجرام" قائلة: "أي خبر عن وفاة أمح الدولي هو خبر كاذب، حالته الصحية هي جلطة في المخ، نرجو الدعاء له بالشفاء. وأي شخص ينشر هذه الشائعات سيُحاسب قانونيًا، وكل الصفحات التي نشرت الخبر ستواجه المساءلة القانونية، وهذا تكذيب رسمي لخبر وفاته. نسأل الله أن يشفيه ويعافيه".
مرض أمح الدولي
كما كشفت الأسرة أن أمح الدولي يعاني من آثار إصابة قديمة في العمود الفقري، حيث تبين بعد إجراء الفحوصات الطبية أنه مصاب بكسور في الفقرتين الحادية عشرة والثانية عشرة، وهي الإصابة التي تعرض لها في نوفمبر الماضي، مما زاد من تعقيد حالته الصحية.
وأكدت أسرة أمح الدولي أن حالته الصحية تحت الملاحظة وأنهم يتوقعون تحسنها بإذن الله، داعين الجميع إلى توخي الحذر في نشر الأخبار غير الموثوقة.
ما هو مرض امح الدولي
وفي وقت سابق، نشر الدكتور محمد محسن، المتحدث الرسمي باسم نقابة العلاج الطبيعي، منشورًا عبر صفحته على موقع فيسبوك، انتقد فيه بشدة الطبيب المعالج لمشجع النادي الأهلي أمح الدولي، الذي يعاني من متلازمة داون، بعد أن أجرى له جلسة علاج باستخدام تقنيات غير معترف بها طبيًا.
وكان الفيديو الذي نشره الطبيب المعالج قد أثار صدمة في المجتمع الطبي، حيث ظهر الطبيب وهو يُجري حقنًا غير مألوفة في العمود الفقري للمريض، مما أثار تساؤلات حول سلامة هذه التقنيات وفعاليتها.
وأضاف الدكتور محمد محسن في منشوره على فيسبوك أن الجلسة التي أجراها الطبيب أدت إلى شرخ وقصر في فقرات العمود الفقري لـ"أمح"، مشيرًا إلى أن الطبيب الذي قام بالعلاج ليس متخصصًا في هذا المجال، حيث تبين أنه أخصائي تغذية وأخصائي في إدارة المستشفيات، وليس له أي علاقة مباشرة بالعلاج الطبيعي.
