رامي رضوان يتطرق لجانب آخر بواقعة كارما مدرسة التجمع.. مفيش دكر ولا أنثى!
كارما مدرسة التجمع، في حديثه عن واقعة الطالبة كارما مدرسة التجمع، تطرق الإعلامي رامي رضوان إلى جانب آخر من الحادثة، معبرًا عن استياءه الشديد من تصرفات الشباب الذين كانوا في ذلك الموقف، وأكد على خطورة المشهد الذي تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أظهر فيه مجموعة من الشباب وهم يقفون يتفرجون على مشاجرة بين فتاتين دون التدخل أو محاولة فض الاشتباك.
رامي رضوان يعلق على واقعة كارما مدرسة التجمع
كارما مدرسة التجمع، رامي رضوان تساءل عن غياب الدور الرجولي، قائلاً: "معقول ما فيش ولا دكر في الشباب دي كلها يدخل يفض؟"، مُعبرًا عن دهشته من غياب الشهامة والرجولة التي يفترض أن يتحلى بها الشاب في مثل هذه المواقف.
وأضاف أنه من المفترض أن يكون هناك شخص يتحرك ويدافع عن القيم والمبادئ، ويوقف العنف، سواء كان هو أو أي من المعلمين أو المشرفين.
وأشار إلى أن المشهد الذي تم تداوله في الفيديو كان يفتقر إلى الأنوثة، التي يجب أن تتسم بالرقة والحنان، وكذلك الرجولة التي يجب أن تكون حاضرة للقيام بدور الحماية والتهدئة في مثل هذه المواقف.
وفي ختام حديثه، عبر عن قلقه من تشويه الصور التي تنتشر بين الشباب، حيث وصف الوضع بأنه "مشهد مرعب" ويجب أن يكون هناك وعي أكبر لدى الجميع، لكي يتم غرس القيم الصحيحة منذ الصغر.
مشهد مرعب .. رامي رضوان يصف حادث كارما مدرسة التجمع
وكتب رامي رضوان عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي فيس بوك : "مشهد مرعععععب!!، معقول مافيش ولا دكر في الشباب دي كلها يدخل يفض؟، معقول مافيش واحد ابوه علمه الرجوله فيتحرك ويبعد دي عن دي؟ ، مافيش واحد أهله أسسوه وربوه صح ينادي حتى المشرفين ولا المدرسين؟، معقول الشباب دول اخرهم يعملوا دايرة ويتفرجوا ويصوروا بنتين بيضربوا بعض؟، الصورة دي في، منتهى الخطوررررررة، لا فيها الانثى اللي كلها رقة وحنية وانوثة وجمال في الخُلُق والطله، ولا فيه الراجل الدكر اللي مايسمحش بالعيبه واللي في أي خناقة يفض ويسد حتى لو مايعرفش اللي بيتخانقوا، ما بالك لو زمايله!، زمان كانت الصور دي موجوده بشكل تاني..كانوا الرجاله، اللي أحيانا بيتخانقوا ويعجنوا بعض..والحريم هي اللي كانت بتقف تتفرج..مش العكس!!، حقيقي مشهد مررررعب!!ربنا يستر عليهم ومنهم.
