هل تامر حسني رجع لبسمه بوسيل؟.. نجم الجيل يكشف مفاجأة
هل تامر حسني رجع لبسمه بوسيل، تداولت أخبار مؤخرًا بشأن إمكانية عودته إلى طليقته بسمة بوسيل، وذلك بعد لقاء صحفي له، ليجيب على سؤال من داخل ورقة دون الإفصاح عن السؤال، وأشار إلى أن الرد التقرير الصحفي لم يكن دقيق، حيث إنه لم يستكمل السؤال، وأكد تامر حسني أن أنباء فرصة رجوعه لأم أولاده بسمة بوسيل لم تكن شائعات، وأشار إلى محاولات من المقربين.
وفي هذا الصدد حرص موقع الأيام المصرية على مشاركة متابعيه تفاصيل، عن ما قاله تامر حسني عن اللقاء الصحفي الذي تم نشره بشكل غير مكتمل، وكشف الصورة الكاملة.
تامر حسني يكشف الصورة الكاملة لعودته لبسمة بوسيل
حرص تامر حسني على أن يوضح، الصورة الكاملة لتصريحاته الأخيرة، عن رجوعه لطليقته بسمة بوسيل، وشارك متابعيه عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي وتبادل الصور إنستجرام، عبر خاصية الاستوري، وكتب نصًا:" طبعاً هما بيدوني ورقة اقرأها والسؤال ده المذيعة مسالتوش المفروض بقرأها أنا لوحدي وليا حق الرد أو لأ والمفروض المذيع ميقولهاش بما إنه بيوريهالي على ورقة، أنا قريت بس كلمة إشاعات فرديت على طول ومعرفش السؤال تكملته إيه لإن سنه جديدة مش هعيد على الناس أكيد غير بدعوه حلوة للناس وللبلدان العربية مش، إني أتكلم على إشاعات".
تامر حسني : مكنش ينفع السؤال يتنشر لأنه سري
واستكمل تامر حسني، مشيرًا إلى أنه كان لابد أن لا يتم نشر السؤال، لأنه سؤال سري، حيث كتب نصًا: “ اعتقد مكنش ينفع إن المذيع يذكر سؤال المفروض إنه سري علشان كده مكتوب وكمان المذيعة مسالتوش لإن السؤال احترم حريتي الشخصيه و اتكتب في ورقه يبقى إزاي بنعرضه للناس”.
تامر حسني يحذر من الفتن بسبب اللقاءات الصحفية الغير مكتملة
وتحدث تامر حسني عن وقوع الفتن بسبب نشر اللقاءات الصحفية، قائلًا: “اتمنى من أي مذيع ومحطه كبيرة متقعش في الخطا ده تاني لإننا بنحترمكم و بنقف نتكلم معاكم بكل حب هي ملحوظه بمنتهى الحب مش أكثر لإن الطريقه دي ممكن تتسبب غصب عنكم في فتن و ممكن تتفهم غلط خصوصا إني مكملتش قراءة السؤال لإن أوله كلمة إشاعات”.
تامر حسني : محاولة رجوعي لبسمة بوسيل مش إشاعات
واختتم، تامر حسني ليؤكد على وجود فرص لرجوعه لطليقته بسمة بوسيل، قائلًا :“و لو في أي تردد كلام عن محاولات رجوعي لبسمه فا هي مش إشاعات وبالفعل في أولاد حلال بيحاولوا يصلحوا الموضوع بينا و كتر ألف خيرهم وربنا يقدم اللي فيه الخير لينا”.