من هو محمد عبد العاطي شقيق وزير الخارجية ؟ هل يعمل بالسلك الدبلوماسي
من هو محمد عبد العاطي شقيق وزير الخارجية؟، توفي اليوم الثلاثاء 31 ديسمبر 2024، شقيق وزير الخارجية الدكتور بدر عبد العاطي، في حدث محزن ألم بالعائلة، حيث تم تشييع الجثمان إلى مثواه الأخير في مسقط رأسه بمدينة أسيوط، في صعيد مصر، في حضور الأهل والأصدقاء والمقربين.
وتستعرض الأيام المصرية كافة التفاصيل عن من هو محمد عبد العاطي شقيق وزير الخارجية، في السطور التالية.
من هو محمد عبد العاطي شقيق وزير الخارجية ؟
- توفي محمد عبد العاطي، الشقيق الأكبر للدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، اليوم الاثنين.
- مكان وفاة محمد عبد العاطي في مسقط رأسه في محافظة أسيوط.
- سبب وفاة محمد عبد العاطي شقيق وزير الخارجية هو تعرضه لوعكة صحية قبل عدة أيام، نقل على إثرها إلى المستشفى لتلقي العلاج حيث تساءل العديد من المواطنين عن طبيعة وظيفته هل يعمل بالسلك الدبلوماسي أن لا .
- توفي محمد عبد العاطي اليوم بعد عودته إلى منزله.
- تمت مراسم تشييع جثمان محمد عبد العاطي إلى مثواه الأخير في مقابر العائلة بمحافظة أسيوط.
- شارك في مراسم التشييع عدد من قيادات محافظة أسيوط، منهم أفراد العائلة، وأهالي القرى المجاورة.
معلومات بدر عبد العاطي وزير الخارجية
- ولد بدر عبد العاطي في 8 فبراير 1966 بمدينة أسيوط، وهو ينحدر من أسرة مصرية متوسطة الحال.
- أظهر تفوقًا ملحوظًا في دراسته، ما أهله للالتحاق بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة.
- تخرج بدر عبد العاطي في عام 1987، حاصلاً على درجة البكالوريوس في العلوم السياسية.
- بدأ مسيرته المهنية كباحث في مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، حيث عمل من 1987 حتى 1989 وكتب العديد من الأوراق البحثية في مجال السياسة الدولية.
- في يوليو 2024، تولى السفير بدر عبد العاطي منصب وزير الخارجية، وذلك بعد دمج وزارة الهجرة في الوزارة ذاتها.
- من خلال هذا المنصب، أصبح بدر عبد العاطي شخصية محورية في السياسة الخارجية، حيث تمتع بعلاقات قوية مع عدد من الشخصيات الدولية والمؤسسات الإقليمية والدولية.
- أسهم بشكل كبير في تعزيز مكانة مصر على الساحة الدولية.
- الوزير بدر عبد العاطي ليس مجرد دبلوماسي عادي، بل هو شخصية ذات حضور بارز على الساحة السياسية والدبلوماسية الدولية. فقد شغل قبل أن يصبح وزيراً عدة مناصب هامة في السلك الدبلوماسي، أبرزها سفير مصر لدى الاتحاد الأوروبي، حيث كان له دور كبير في تعزيز العلاقات بين مصر ودول الاتحاد، مما أسهم في زيادة الاستثمارات الأوروبية في مصر، وهو ما شكل دفعة قوية للاقتصاد المصري في السنوات الأخيرة.