"الزراعة" تصدر 691 ترخيصًا لأنشطة الثروة الحيوانية والداجنة في نوفمبر
أصدرت وزارة الزراعة خلال النصف الأول من نوفمبر 691 ترخيصًا متنوعًا لأنشطة الثروة الحيوانية والداجنة والعلفية، بما في ذلك ترخيص مراكز تجميع الألبان، وذلك في إطار جهود الدولة لتيسير إجراءات تراخيص أنشطة ومشروعات الثروة الحيوانية والداجنة والعلفية، مع الالتزام بكافة معايير الأمن الحيوي، وتسهيل تسجيل مخاليط الأعلاف طبقا للضوابط والمعايير القياسية، مع تقديم كافة أوجه الدعم للوصول لأفضل معدلات أداء، والعمل على تشجيع التصدير وزيادة الصادرات.
وزارة الزراعة تصدر 691 ترخيصًا لأنشطة الثروة الحيوانية والداجنة في نوفمبر
وجاء ذلك في ضوء توجيهات علاء فاروق وزير الزراعة، والمهندس مصطفى الصياد نائب وزير الزراعة، لتسهيل الإجراءات وتذليل العقبات مع الحفاظ على الضوابط والمعايير.
وطبقًا للتقرير الصادر عن قطاع تنمية الثروة الحيوانية والداجنة، قال الدكتور طارق سليمان، رئيس القطاع، أن أبرز الأنشطة التي تم تنفيذها تتضمن كالتالي:
- إصدار 691 ترخيص تشغيل ما بين تجديد لأول مرة لكافة أنشطة الثروة الحيوانية والعلفية والداجنة ومراكز تجميع الألبان، منهم 232 تصريح مزاولة نشاط تربية ماشية للمربى الصغير مع الإلتزام بكافة ضوابط واشتراطات الأمن والأمان الحيوى داخل وحول تلك الأنشطة والمشروعات، بمشاركة الهيئة العامة للخدمات البيطرية.
- الموافقة على تسجيل 387 نوعًا من مخاليط الأعلاف، منها 205 تسجيلة محلية و182 تسجيلة مستوردة، وفقًا للمعايير العلمية والمواصفات القياسية، بالتعاون مع المركز الإقليمي للأغذية والأعلاف ومعهد بحوث الإنتاج الحيواني.
- إصدار 39 موافقة فنية لإقامة مشروعات ثروة حيوانية وداجنة جديدة، طبقًا للمعايير الوقائية والأمان الحيوي في الظهير الصحراوي.
- تقديم الدعم الفني لـ 25 مصنعًا لإنتاج الأعلاف في 7 محافظات (الدقهلية، المنوفية، القاهرة، الجيزة، الإسماعيلية، الشرقية، بني سويف)، وتقديم تجارب تجانس على 56 وحدة إنتاج أعلاف (دواجن – مواشي – أسماك) لضمان مطابقتها للمواصفات القياسية لتحقق أعلى معدلات أداء سواء للدواجن أو للمواشي أو للأسماك.
- ضخ كميات من بيض المائدة عبر 5 منافذ تسويقية متحركة، بمشاركة الصندوق المركزي لتنمية الثروة الحيوانية، بسعر 150 جنيهًا للطبق في الأراضي المستصلحة.
- الموافقة على تصدير أعلاف أسماك وإضافات أعلاف ومنتجات دواجن ودواجن مجمدة (سمان، بط، حمام، رومي) إلى بعض الدول العربية والأجنبية.