10 معلومات عن ممشى بورتوفيق بعد إعادة افتتاحه| تفاصيل
اختتم الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، زيارته لـ محافظة السويس، بافتتاح "ممشى بورتوفيق" المُطل على المجرى الملاحي لقناة السويس، يرافقه الدكتورة منال عوض، وزيرة التنمية المحلية، واللواء طارق الشاذلي، محافظ السويس، والدكتور عبد الله رمضان، نائب محافظ السويس.
10 معلومات عن ممشى بورتوفيق بعد إعادة افتتاحه
أعمال التطوير التي تمت بالمشروع:
- يمتد من مسجد بدر وحتى الأثر التاريخي بطول 1300 متر.
- تمت خلال وقت قياسي مدته نحو 60 يومًا
- تضمنت تجديد النصب التذكاري وإزالة التشوهات والكتابات الموجودة عليه وإعادته الى وضعه الأصلي.
- تضمنت أيضًا تركيبات "الإنترلوك" و"البلدورة" للمشايات والحدائق، وتنظيف وإزالة المخلفات حول المنطقة السياحية وإزالة الأرصفة المتهالكة بإجمالي مساحة 2500 م2.
- أعمال دهانات السور الحديد الكريتال بإجمالي 700م2 وعمل البياض الاسمنتي المُلون بنفس شكل الحجر.
- إضافة بانوهات من الحديد الكريتال على الحواجز الأسمنتية للحماية بإجمالي 900م2
- تركيبات سور من السلك الشبكي بإجمالي 600 م2، وتركيب بوابات جديدة لدخول السيارات وأخري للأفراد أمام مبنى التدريب ونادي هيئة قناة السويس
- بناء الحواجز بصورة مُطابقة لشكل الحواجز الموجودة ودهانها بنفس الشكل المطلوب
- بناء سور خرساني جديد مُطابق لسور نادي هيئة قناة السويس بطول 30 م
- تركيب كاميرات مُراقبة مُتقدمة للممشى بمسافة مراقبة 1200م، وبناء غُرف تفتيش أمنية بجانب البوابات.
وأكد المحافظ حرصه على متابعة تطوير النصب التذكاري وممشى بورتوفيق لتعود المنطقة مرة أخري متنفسا حيويا لأهل محافظة السويس بعد فترة إغلاق دامت أكثر من 13 عامًا.
الجدير بالذكر أن النصب التذكاري بـ بورتوفيق هو عبارة عن مسلة حجرية نُقش على قاعدتها تكريم باللغة الإنجليزية للضباط والجنود الهنود الذين قُتلوا في حملة سيناء وفلسطين خلال الحرب العالمية الأولى.
وعلى جانبي المسلة، اشتمل النُصب التذكاري على تمثالين حجريين لنمرين بنغاليين مُتأهبين يُطل أحدهما على مدخل قناة السويس والآخر على ميناء بورتوفيق.